هنى القلوب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هنى القلوب

كل ماتبحث عنه سوف تجده هنا فى منتدى الابداع والاختلاف هنى القلوب مـيكوز
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
حديث
المواضيع الأخيرة
» يـــــــــــــــارب اشفيه واعفو عنه
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالخميس ديسمبر 19, 2013 2:47 am من طرف нαηα єℓ 2ℓσв

» كـــــ سنه وانت طيب ــــــــــــــــل
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالسبت مارس 16, 2013 4:11 pm من طرف нαηα єℓ 2ℓσв

» Happy Birthday
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالسبت مارس 16, 2013 4:03 pm من طرف нαηα єℓ 2ℓσв

» كــــــ سنه وانت طيب ـــــــــــــــــــــل
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالسبت مارس 16, 2013 3:42 pm من طرف нαηα єℓ 2ℓσв

» كــ عام وانت حبيبي ـــل
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2012 8:04 pm من طرف ÈľДҒÒĈДŢô

» كـــ سنة وانت دايما حبيبي ـــل
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2012 7:57 pm من طرف ÈľДҒÒĈДŢô

» ليس بإتهام ولكنها الحقيقة!!!!
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالأربعاء فبراير 15, 2012 9:51 pm من طرف нαηα єℓ 2ℓσв

»  هل الحب تفاؤل وامل
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالأربعاء فبراير 15, 2012 9:38 pm من طرف нαηα єℓ 2ℓσв

» ما هى اجمل كلمه فى الكون
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالجمعة يناير 20, 2012 6:30 pm من طرف нαηα єℓ 2ℓσв

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
нαηα єℓ 2ℓσв - 471
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_rcapوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Voting_barوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_lcap 
el2alb eltaib - 279
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_rcapوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Voting_barوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_lcap 
ÈľДҒÒĈДŢô - 193
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_rcapوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Voting_barوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_lcap 
!! Malak Ro7y !! - 185
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_rcapوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Voting_barوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_lcap 
** Rana ** - 89
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_rcapوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Voting_barوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_lcap 
m!s:AnGeL - 46
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_rcapوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Voting_barوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_lcap 
ЪŘĚẽžẹ ҢÕÞė - 44
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_rcapوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Voting_barوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_lcap 
ßĔĹÁĹ - 41
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_rcapوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Voting_barوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_lcap 
฿Д‡Ŧ βДťţÓ؇ŧā - 33
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_rcapوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Voting_barوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_lcap 
*^NOUR MOHAMED^* - 23
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_rcapوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Voting_barوقفات إيمانية مع المحن والبلايا Vote_lcap 
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



Like/Tweet/+1

 

 وقفات إيمانية مع المحن والبلايا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
el2alb eltaib
عضو ممـ،ـ،يز
عضو ممـ،ـ،يز
el2alb eltaib


عدد المساهمات : 279
تاريخ التسجيل : 31/07/2011
العمر : 28

وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Empty
مُساهمةموضوع: وقفات إيمانية مع المحن والبلايا   وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 17, 2011 2:40 am

اوقفات إيمانية مع المحن والبلايا


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فيتساءل كثير من الناس عند وقوع المصائب وحدوث الفتن... لماذا؟!

لماذا تحدث الفتن وتحل المصائب؟!

ولماذا حلت بي أنا دون غيري؟!

ولماذا تحل بالمسلمين دون غيرهم؟!

الواقع المشاهَد أن الفتن تحل بجميع البشر، ولكنها بالنسبة للمسلمين والمؤمنين تختلف من حيث وقعها على قلوبهم وصبرهم في تلقيها ورغبتهم في تحويلها لنعمة؛ قال الله -تعالى-: (وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً) (النساء:104)، وقوله -تعالى-: (إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ) أي: تتألمون مما أصابكم من الجراح فهم يتألمون أيضًا مما يصيبهم، ولكم مزية وهي أنكم ترجون ثواب الله وهم لا يرجونه؛ وذلك أن من لا يؤمن بالله لا يرجو من الله شيئًا. ونظير هذه الآية: (إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ) (آل عمران:140).

وعن ابن عباس -رضي الله عنهما- (إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ) قال: "توجعون". (وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ) قال: "ترجون الخير"، وعن قتادة في الآية يقول: "لا تضعفوا في طلب القوم، فإنكم إن تكونوا تتوجعون فإنهم يتوجعون كما تتوجعون، وترجون من الأجر والثواب ما لا يرجون".

وها نحن نرى الدنيا وما فيها من بلايا وفتن فنحمد الله -تعالى- أن أمتنا هي في نهاية المطاف أقل تلك الأمم تعرضًا لما تتعرض له تلك البلاد من المحن، وإلا خبرني عن نِسَب الطلاق والقتل والاعتداءات بأنواعها، والظلم والأذى والانتحار وغير ذلك... سنجد أن نِسب كل تلك البلايا والفتن عندنا أقل بكثير من غيرنا -فلله الحمد والمنة-!

ونقول لهذه الأسباب تحدث الفتن والمصائب:

1- لأن الدنيا هي دار الفتن والمصائب والبلايا، ولولا ذلك لركن المؤمن لها ولصارت فتنة للخلق؛ فكل بلاء في الدنيا يحل يشوِّق المُبتَلى إلى دار ليس فيها كدر؛ فلا يجد إلا الجنة فيطلبها.

طبعت على كدر وأنت تريدها صفوًا من الأكدار والأقــذار

ومـكـلف الأيام ضـد طـباعها متطلب في الماء جذوة نار

ومن كلام جعفر الصادق: "من طلب ما لم يخلق، أتعب نفسه ولم يرزق، قيل له: وما ذاك؟ قال: الراحة في الدنيا".

وأخذ بعضهم هذا المعنى فقال:

تطلب الراحة في دار العنا خاب من يطلب شيئًا لا يكونا

2- ليرتبط قلبك بالله -تعالى- لجوءً وطلبًا وانكسارًا، فرب مصيبة حلت بالمسلم فتعبَّد بسببها بعبادات ما كان ليُوفـَّق إليها لولا تلك المصيبة؛ فتنقلب في حقه نعمة قبل أن تكون نقمة.

قال بعض الصالحين: "من ظن أنه يصل إلى الله بغير الله، قـُطع به. ومن استعان على عبادة الله بنفسه، وُكِل إلى نفسه، ومن أشرقت بدايته أشرقت نهايته". أي: من عمَّر أوقاته في حال سلوكه بأنواع الطاعة، وملازمة الذكر والرضا، أشرقت نهايته بإفاضة الأنوار والخير، حتى يظفر بالمراد. وأما من كان قليل الاجتهاد في البداية، فإنه لا ينال مزيد الإشراق في النهاية.

3- أن تطلب حاجتك من الله -تعالى-؛ فهو -سبحانه- يحب أن يُسأل فمتى أنزلت حوائجك بالله -تعالى- فقد تمسكت بأقوى سبب، وفزت بقضائها من أفضاله بغير تعب؛ قال -تعالى-: (وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) (الطلاق:3).

4- والمؤمن مأجور على صبره وعلى تصبره كلما حل به بلاء؛ فقد أخرج مسلم والبيهقي عن صهيب قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلاَّ لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ).

5- وقد يكون نزول البلاء عقوبة إما على فعل المعاصي أو على ترك الشكر لله -تعالى-؛ لذا فمن فوائد نزول البلاء والفتن أن يعود المرء لربه فيكفيه البلاء ويبعد عنه الفتن؛ فقد ورد أن العباس -رضي الله عنه- لما استسقى به عمر قال: "اللَّهم إنه لا ينزل بلاء إلا بذنب، ولم يكشف إلا بتوبة، وقد توجه بي القوم إليك لمكاني من نبيك، وهذه أيدينا إليك بالذنوب ونواصينا إليك بالتوبة فاسقنا الغيث". فأرخت السماء مثل الجبال حتى أخصبت الأرض وعاش الناس.

وأخرج ابن أبي الدنيا عن الحسن قال: "إن الله ليمنع النعمة ما شاء، فإذا لم يشكر قـَلَبَها عذابًا".

- وأخرج ابن أبي الدنيا والبيهقي عن عمر بن عبد العزيز قال: "قيِّدوا نعم الله بالشكر لله -عز وجل-، شكر الله ترك المعصية".

6- وليظهر للناس فعل أهل النفاق عند نزول البلاء؛ قال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (آل عمران:156).

7- قد تكون المصيبة نعمة: فهي كفارة للسيئات، وهي تورثك انكسارًا بين يدي الله -تعالى-؛ وهذا تحقيق لمعنى من العبودية لا يستحضره الإنسان حال العافية، عن أم سلمة -رضي الله عنها- قالت قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (مَا مِنْ عَبْدٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي وَأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا إِلاَّ أَجَرَهُ اللَّهُ فِي مُصِيبَتِهِ وَأَخْلَفَ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا) (رواه مسلم).

- أخرج ابن أبي الدنيا عن شريح قال: "إني لأصاب بالمصيبة فأحمد الله عليها أربع مرات: أشكره إذ لم تكن أعظم مما هي، وإذ رزقني الصبر عليها، وإذ وفقني إلى الاسترجاع -يعني قول: إنا لله وإنا إليه راجعون-، وإذ لم يجعلها في ديني".

وعن أبي بن كعب -رضي الله عنه- أنه قال: يا رسول الله ما جزاء الحمى؟ قال: (تَجْرِي الْحَسَنَاتُ عَلَى صَاحِبِهَا مَا اخْتُلِجَ عَلَيْهِ قَدَمٌ أَوْ ضُرِبَ عَلَيْهِ عِرْقٌ) (رواه الطبراني، وقال الألباني: حسن لغيره).

وقد بيَّن أهل العلم كيفية تكفير السيئات بالمرض أو البلاء فأنت إما مأجور وإما مغفور لك ما سبق من الإساءة.

قال النووي -رحمه الله- في شرح مسلم: "فمن كانت له ذنوب مثلاً أفاد المرض تمحيصها، ومن لم تكن له ذنوب كتب له بمقدار ذلك أي: كتب له أجر بقدر ما حل به من بلاء. ولما كان الأغلب من بني آدم وجود الخطايا فيهم أطلق من أطلق أن المرض كفارة فقط، وعلى ذلك تحمل الأحاديث المطلقة، ومن أثبت الأجر به فهو محمول على تحصيل ثواب يعادل الخطيئة، فإذا لم تكن خطيئة توفر لصاحب المرض الثواب، والله أعلم" انتهى.

وأخرج البيهقي في الشعب عن علي بن المديني قال: "قيل لسفيان بن عينية: ما حد الزهد؟ قال: أن تكون شاكرًا في الرخاء صابرًا في البلاء، فإذا كان كذلك فهو زاهد. قيل لسفيان: ما الشكر؟ قال: أن تجتنب ما نهى الله عنه".

ومن فوائد نزول المصائب والفتن:

أن يظهر للناس فعل أهل النفاق ويزول اللبس من حالهم عند نزول البلاء، ولئلا يكون لهم عند الله حجة؛ فيعاقبهم في الآخرة على ما أظهروه وبدا منهم من سوء الظن بالله، وتخذيل المسلمين عن الحق، قال الله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (آل عمران:156)، وقوله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا) يعني: المنافقين.

(وَقَالُوا لإِخْوَانِهِمْ) يعني: في النفاق أو في النسب في السرايا التي بعث النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى بئر معونة.

(لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا) فنهيَ المسلمون أن يقولوا مثل قولهم، وأن يتذمروا كتذمرهم.

وقد وردت آيات كثيرة تفيد فشل المنافقين في الامتحان عند نزول البلاء؛ فقال -تعالى-: (وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ مَا لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا) (آل عمران:154).

وقال: (وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ . إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِنْ قَبْلُ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ) (التوبة:49-50)، وقال الله -تعالى-: (وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا) (الأحزاب:14).

وبعد، فتلك بعض الفوائد والأسباب التي يكون بسببها نزول البلاء وحلول الفتن.

ومفتاح حل كل إشكال ومداواة كل جرح هو: اللجوء إلى ربك -سبحانه- سائلاً إياه كشف الضر ورفع البلاء، ومحتسبًا عنده ما تعانيه؛ راجيًا جنته عائذًا من غضبه به فلا ملجأ لك ولا منجى إلا إليه، وهو -سبحانه- الرحيم الودود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
нαηα єℓ 2ℓσв
Admin
Admin
нαηα єℓ 2ℓσв


عدد المساهمات : 471
تاريخ التسجيل : 13/07/2011
العمر : 31

وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفات إيمانية مع المحن والبلايا   وقفات إيمانية مع المحن والبلايا Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 17, 2011 2:55 pm

وقفات إيمانية مع المحن والبلايا 0564
جزاكى الله خيـــــــــــرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وقفات إيمانية مع المحن والبلايا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
هنى القلوب :: المنتدي الاسلامــي :: القرآن والحديث-
انتقل الى: