нαηα єℓ 2ℓσв Admin
عدد المساهمات : 471 تاريخ التسجيل : 13/07/2011 العمر : 32
| |
ÈľДҒÒĈДŢô Admin
عدد المساهمات : 193 تاريخ التسجيل : 12/07/2011
| موضوع: رد: لحظــه ضعــف الثلاثاء أكتوبر 11, 2011 11:17 pm | |
| مصطفــي قـمـــر
الإسم : مصطفى احمد محمد حسن قمر.."مصطفى قمر"
مكان وتاريخ الميلاد : الاسكندرية..22 سبتمبر 1966
برج : العذراء
الجنسية : مصري
المهنة : مطرب - ملحن - موزع - ممثل
التحصيل الدراسي : خريج كلية التجارة جامعة الاسكندرية..شعبة ادارة اعمال
الحالة الاجتماعية : متزوج من "غادة"..ولديه ولدان "اياد" و "تيام"
عدد الألبومات : 15
عدد الكليبات : 23
عدد الأفلام : 7
..ومسلسل اذاعي "مصر ايطاليا وبالعكس" ومسلسل تليفزيوني " علي يا ويكا"
نبذه عن حياه النجم مصطفي قمر
حينما تتأمل الصيف في مصر ، ستراه عند كثيرين رمال وبحر وجلسة على شط الإسكندرية ، لكنه عند آخرين هو ألبوم لمطرب إسكندراني ، يرقصون على إيقاعات أغانيه الخفيفة ، أو يسرحون على شاطئ البحر وهم يستمعون لأغانيه الهادئة وجيتاره الذي قلما يفارقه ، رغم أنهم قد لا يتذكرون متى كانت أول مرة سمعوا فيها عن مصطفى قمر!
ولد فى مدينه الاسكندريه التى اعطته بطبيعتها وهوائها واماكنها الكثير من مفردات الجمال الذى يحاول ان يترجمه فى ... غنوه لمصطفى قمر 4 اخوات لكنه الوحيد بينهم الذى نشات بينه وبين الموسيقى علاقه عاطفيه ؛ واستمر فى كليه التجارة قسم اداره الاعمال الى ان وصل سنه الى 28 سنه ولم يجد اى معارضه من اهله فى دخوله مجال الفن
على شاطئ الإسكندرية كانت بداية الطريق "الوحيد" الذي يجيده قمر .. الموسيقي ، حين بدأت أصابع الطفل الصغير تلاعب أوتار الماندولين الصغيرة مثله ، لتتحول إلى جيتار فيما بعد ، أحد الصفات المميزة لقمر سواء في حفلاته أو لقاءاته التليفزيونية ، ومثل شباب كثيرين غيره ، كانت جلساته مع أصدقائه تستدعي داخلهم أغاني يكتبها أحدهم ، ويلحنها آخر ليغنيها صاحب الصوت الخفيف ، وبين حفلات صيف إسكندرية ، ومدرجات كلية التجارة عرف الشباب "شلة لذيذة" تقدم موسيقى فطرية وأغاني خفيفة جذبتهم.
كانت "الشلة" الصغيرة تضم إلى جانب قمر المؤلف سامح العجمي الذي ألف أغلب أغانيه ، وخالد عبد الفتاح مدير أعماله في المستقبل ، كانوا يدفعون أغنياتهم الخاصة وسط أغاني عبد الحليم التي يرددها الطالب الجامعي وهو يعزف على جيتاره.
وكانت أول أغنية لهم "كان لي في يوم حبيب" التي طرحها فيما بعد قمر في ألبومه الخامس الخاص جداً "لمن يهمه الأمر" ، والذي قدم فيه قمر خمس أغنيات فقط من ألحانه ، لكل أغنية قصتها الخاصة لديه ، حكى حكايتهم معه في كتاب أصدره مع الألبوم ، وأثار حينها أكثر من تساؤل عن هذا المطرب الجديد ، الذي يصدر ألبوما وكتاباً بهذا الشكل ، لكن الرد كان في العنوان ، إنه لمن يهمهم أمر مصطفى قمر فقط ، وإليهم وجه كلمته في نهايته "لما نامت المدينة ، حلمت أنا أني أوصل قلوبكم .. ولسه قدامي طريق طويل".
بالتأكيد لم يكن مشوار قمر مفروشاً بالورود ، فقبل أن يقابله حميد الشاعري كان كل ما يفعله هو الغناء لطلبة الجامعة وشباب صيف الإسكندرية ، إلى أن أخذه الشاعري بعيداً عن البحر إلى القاهرة وشركات الإنتاج ، ليعرف قمر عالماً جديداً ، عرف معه أول شهرة حقيقية مع أغنية "ولا يا أبو خد جميل" في ألبوم "الصداقة" الذي ضمه إلى جانب شاب آخر "جديد" اسمه إيهاب توفيق ، قبل ان يمكن من إصدار ألبومه الأول "وصاف" والذي كان بأكمله من توزيع الشاعري.
"الطريق الطويل" الذي تحدث عنه قمر في ألبومه ، لم يسر به في اتجاه واحد ، تشعبت طرقه ما بين التلحين الذي أحبه منذ صغره ، وممارسة هواية جديدة أتقنها وهي تصوير أغانيه "فيديو كليب" ، تمهيداً لطريق آخر أحبه وهو "السينما".
فمنذ بدايته وقمر يعرف أهمية الفيديو كليب ، فقام بتصوير أغانيه الطويلة الأقرب إلى الفيلم السينمائي "سكة العاشقين" ، وصور أغانيه الصيفية مثل "الليلة دوب" ، وحتى أغانيه القصيرة مثل "خبيني" إهتم بظهورها في صورة مميزة.
وهذا ما جعل الفديو كليب بالنسبة لمصطفى قمر عامل مميز جداً ، فهو يحاول دوماً استخدام طرق جديدة في التصوير ، وأفكار عديدة ، مثل أغنيته "منايا" ، وأغنية "مين غيرك" ، وهي أغاني كان لتصويرها العامل الأكبر في تذكر الجمهور لها!
وأغلب جماهير مصطفى قمر لا يتذكرون أغاني مثل "إسكندراني" ، و"البيانولا" ، و"علمني" ، و"جراح" من ألبوماته الأولى ، أوحتى أغاني جديدة من ألبوماته الأخيرة ، جرب أن تستوقف أي شخص يمر أمامك وإساله ماذا يتذكر منها ، قد تجد أن الإجابة محبطة ، لكنها لا تعني أن من أجابك لا يحب مصطفى قمر ، لكنه يراه أصبح يراه مطرب خفيف الدم ، مقبول ، صوته معقول وكلام أغانيه حلو ، إلا أغنياته مثل أغاني كثيرين غيره ، خفيفة وتطير من ذاكرتك بسهولة.
قمر لم يغفل عن هذه الحقيقة ، وهذا ما دفعه بقوة إلى السينما ، فكما قال في حوار تليفزيوني "السينما هي التي تخلد المطرب واغنياته ، وكل المطربين الكبار تركوا وراءهم افلاما خلدت اغنياتهم".
وبدأت رحلته السينمائية من خلال رفيقين ضمنا له النجاح العملاق أحمد زكي والضاحك محمد هنيدي ، وتقبل الجمهور في فيلم "البطل" عام 1998 ذلك المطرب الشاب الوسيم ممثلاً ، إلا أن قمر الذي سار في طريق الغناء بهدوء وصبر طويل ، لم ينتظر كثيراً قبل أن يخطو خطوة "واسعة" ليقوم ببطولة فيلم "الحب الأول" عام 2001 مع حنان ترك ومنى زكي ، كان الفيلم تجربة رومانسية ، محاولة لإحياء عبد الحيلم حافظ مرة ثانية ، لكنها في نظر النقاد باءت بالفشل!
إلا أن الشاب الإسكندراني لم يتراجع بسهولة ، وقدم في نهاية نفس العام "أصحاب ولا بيزنس" عام 2001 وحقق نجاحاً كبيراً ، ومنذ ذلك الحين أصبح قمر ضيف دائم على دور العرض كل عام.
وعلى الرغم من أن بدايته الرئيسية مع الفن السابع كانت مجرد محاولات "فاشلة" لإحياء أفلام الأبيض والأسود ، إلا أنه بدأ مؤخراً في محاولة تقديم نفسه في قالب خاص به ، وكأنه يحاول إكتشاف قدراته التمئيلية مع الجمهور ، ليقدم "حبك نار" عام 2004 ، والذي حاز على إعجاب الجمهور والنقاد ، ثم يقدم "حريم كريم" الذي يعد "كريزة" موسم صيف 2005 لتصدره إيرادات شباك التذاكر منذ يوم عرضه إلى نهاية الموسم! واخيرا كان فيم عصابه الدكتور عمر الذى لقي استحسان كير اووى من الجمهور
إكتشاف القمر قدراته على مواجهة عالم الدارما التليفزيونية – مع الجمهور أيضاً – من خلال مسلسل "علي يا ويكا" ..
تقبــــلـــــي مروري | |
|